إذا كنت ممن أصابته الكآبة بسبب ما سمعه من بعض طلاب السادسة الذين قدموا الفحص الوطني فشاركنا في هذا الموضوع و لن تندمالحمد لله الذي يسر أمورنا و فرج همومنا و ختم لنا بالخير 6 سنين من الدراسة كانت من أصعب و لكن من أروع سنين حياتنا.
بداية أود القول أن ما سيرد في كتابتي هو رأيي الخاص و تجربتي التي عشتها و التي قد تختلف عن تجارب كثير من الزملاء الآخرين و أنا لا ألزم الآخرين بالأخذ بطريقتي فلكل قدراته و أساليبه في الدراسة و لكني في نفس الوقت أعتب على زملائي الذين يهولون الأمور ويبثون الكآبة في من يأتي بعدهم من طلاب سواء كان ذلك بقصد أو من دون قصد لذلك سأتناول النقاط الإيجابية و السلبية عسى أن نتمسك بالإيجابية منها و نسعى لتفادي السلبية.
بالنسبة لمصدر دراستي في السنة السادسة (و الذي سيؤثر كثيراً في ما سأكتبه هنا) فهو محاضرات و كتب جامعة دمشق (دون الاستعانة بأي ملخص) +آخر دورات جامعتي حلب و تشرين (دون العينية و الأذنية و الجلدية) التي قرأتها قبل الفحص بحوالي أسبوع + ما قرأته و درسته من مراجع أجنبية خلال السنوات الخمسة الأولى (التي لم أتمكن لضيق الوقت من قراءة و مراجعة معلوماتها خلال السنة السادسة و إنما كانت أرضية علمية اكتسبتها في السنوات السابقة للسنة السادسة) و بالتالي فمصدر الدراسة في السنة السادسة كان فقط محاضرات و كتب جامعتنا (و انوه أنه بدراسة كل مادة مع ستاجها المخصص فقد كانت الفائدة أكبر بكثير من الناحية العلمية و العملية بتحويل المعلومات إلى أمور عملية تراها أمام عينيك و لا تحتاج أن تعصر ذاكرتك في الامتحان لتتذكرها).
بالنسبة للفحص فإليكم أهم النقاط:
أولاً: طلاب جامعة دمشق هم الأقوى من الناحية العلمية سواء من حيث نوعية المعلومات أو كميتها و هم من يملكون الفرصة للتدرب في أفضل مشافي سوريا و على يد نخبة من أفضل الأساتذة.
ثانياً: طلاب جامعة دمشق عندما ينالون علامة في الفحص فهم ينالونها بشق الأنفس و عرق الجبين و دراسة كميات هائلة من الكتب و المحاضرات لا بدورات محلولة أو أسئلة سخيفة أو ملخصات مقتضبة.
ثالثاً: المناهج التي درسناها في الجامعة كما تعرفون جميعاً معظمها مترجم من أمهات الكتب و المراجع التي لا تغطي فقط ما يحتاجه الطبيب العام و إنما تمتد لتشمل أمورا تتعلق بالاختصاص حتى أن طلاب الدراسات يعودون و يدرسون نفس الكتب و المحاضرات خلال فترة اختصاصهم.
رابعاً: تقديمك للامتحان الوطني لا يعني أن تدخل إلى الفحص و تجاوب على كل الأسئلة و إنما هدفك يجب أن يكون أن تجاوب على أكبر قدر من الأسئلة بحيث لا يفوتك سؤال عن موضوع مهم تعرفه و بنفس الوقت لا تندم على سؤال عن موضوع نادر أو سؤال مو كتير مدروس من قبل واضع السؤال.
خامسا:الأسئلة بشكل عام كانت جيدة سواء من الناحية العلمية أو من حيث طريقة السؤال التي كانت أوضح بكثير مما اعتدنا عليه خلال سنواتنا السابقة حيث كان هنالك الكثير من الأسئلة المباشرة التي لا تحتاج أن تقرأ الاحتمالات لتجاوب عليها و كانت هناك قصص سريرية يستطيع أي طالب درس من أي مرجع أو كتاب في العالم أن يجاوب عليها, و لكن بنفس الوقت كانت هناك مجموعة ليس قليلة من الأسئلة و التي قد يصل عددها إلى حوالي 50 أو 60 سؤال تستدعي التفكير و الانتباه و أن يكون الطالب بحق قد درس و فهم الطب لا أن يكون قد حفظ كم مقطع من هون و كم سؤال من هون حتى يستطيع الجواب عليها و هنا و بالذات هنا تبرز قوة طلاب جامعة دمشق و ما يميز هذا الفحص عنا فحص السنة السادسة القديم أنه بتقليص عدد الأسئلة لكل منهاج ووضع الأسئلة من قبل لجان معنية باختيار الأسئلة فإن كثيراً كثيراً من الأسئلة يلي بلا طعمة أو يلي بعض الدكاترة جايبينها مدري من وين لم تأتي في هذا الفحص.
سادساً:الوقت أكثر من كافي للإجابة على الأسئلة و إعادة التأكد من الأسئلة المشكوك بها حيث اعتدنا خلال السنوات السابقة أن نحل 100 سؤال يحتاج كل منها إلى أكثر من دقيقة لقراءة السؤال و احتمالاته خلال وقت قدره ساعة و نصف أما في الامتحان الوطني فلديك ساعتين لتحل 120 سؤال بعضها يحتاج 5 ثواني للقراءة و أطولها لا يحتاج 45 ثانية.
سابعاً: بالنسبة لجو الفحص و ما يرافقه من توتر و قلق و رهبة فإني لست بموضع يسمح لي بتقدير ذلك نظراً لدخولي الامتحان بمعدل عالي في السنوات السابقة و علامة مقابلات عالية فضلاً عن كوني أرغب في الاختصاص خارج سوريا و لكني أستطيع ان أقول أن تقديم الامتحان بهذه الطريقة بحيث ندخل على فحص واحد بيوم واحد لكل المواد كان (بالنسبة لي) أكثر راحة و أقل إرهاقاً من امتحانات الجامعة العادية التي تدوم شهراً كاملاً و تقدم على عدة أيام.
ثامناً: بالنسبة للدورات و ما يفعله الطلاب من إحضارها من جميع الجامعات و دراستها فقد كنت غير مقتنع بجدوى هذه الطريقة في الدراسة و هذا ما ثبت في الفحص حيث لم يأتي إلا مقدار زهيد جداً جداً من دورات باقي الجامعات و طبعاً لم تأتي دورات من جامعة دمشق ولكنننننننننننننننن:أنصح بقراءة الدورات لباقي المحافظات عند الانتهاء من دراسة المنهاج حيث يمكن تعلم بعض المعلومات الجديدة و إعادة تركيز بعض المواضيع التي لم ينتبه لها خلال الدراسة إضافة لاكتشاف القدرات الحقيقية للطالب بحل أسئلة تختلف عما درسه
تاسعاً: أن تدرس المادة قد لا يعني أن تجاوب على كل أسئلتها و أن لا تدرس المادة لا يعني أن تفشل في حل أسئلتها فنظراً لكونك درست كل مادة خلال ستاجها و قدمت فيها مفابلة فهناك مقدار من المعلومات سيبقى عالقاً في ذهنك و هذا ما صادفته حيث أنني لم أدرس الجلدية (علماً أنني درستها خلال العام و لكن قبل الفحص بحوالي 8 أشهر) و درست مادة العينية فكان عدد الإجابات الصحيحة في الجلدية و العينية متساوياً.
عاشراً:عندما تحل السؤال في الفحص الوطني أنت لا تتذكر المعلومة و إنما تحاكم و تفكر في السؤال والاحتمالات و تحذف احتمالاً و تترك آخر حتى تصل إلى الجواب (يستثنى من ذلك الأسئلة المباشرة التي تعرف جوابها حتى قبل أن تقرأ الاحتمالات) علماً أن الأسئلة في الامتحان لم تأتي من أي جامعة معينة و إنما كانت بحق أسئلة توضع لأول مرة حيث لم تأتي دورات إلا نادراً.
أحد عشر:في فحصنا لم يعتمد مبدأ المساواة بين المواد في الحصة من الأسئلة حيث مثلاً لم تأتي أسئلة عصبية أو نفسية أو خمجية و كان الاهتمام اكبر بالقلبية و الصدرية فاحذروا.
اثني عشر:توجد في بعض مناهجنا ثغرات في بعض المواضيع و بشكل عام إليكم التقييم التالي:
النسائية و التوليد .......................ممتازة و كافية و وافية
الأطفال..................................غطت محاضراتنا جميع الأسئلة تقريباً و لكن كانت هناك بعض الأقسام التي تحتاج لبعض الترميم (الخمجية و الصدرية و العصبية و اللقاحات) حيث أنني خلال دراستي للأطفال اضطررت أحياناً للعودة إلى مرجع صغير و ايميت للحصول على بعض المعلومات الناقصة ولكنها لم تأتي في الفحص
الأذنية و العينية و الجلدية.............يعني أذا درستوهم من كتبنا فما لح يجي سؤال من براتهم
الجراحة................................غطت كتبنا و محاضراتنا جميع الأسئلة تقريباً و قد تم التركيز على الجراحة العامة و الأوعية وجاءت بعض الأسئلة المعتة التي لا داعي أن توجع رأسك بدراسة أقسامها فمثلاً أتى سؤال عن تشكل الندبة و احتمالاته كلها أرقام و إلى الآن لم نعرف الجواب الصحيح و أتت بعض المسائل عن المرارة لا تجد لها في محاضراتنا جواباً واضحاً و إنما تعتمد على محاكمتك للسؤال
فالخلاصة إذاً:
ادرس محاضراتك و كتبك + ركز بعض الأمور الناقصة من منهاجنا في جامعة دمشق + حل أسئلة دورات حلب و تشرين قبل الفحص ببضعة أيام
وفي النهاية بقيت بضعة أمور أذكرها لاحقاً و أتمنى للجميع التوفيق و التمتع دائماً بالتفاؤل

- Login to post comments
يعطيك الف عافية دكتور عنجد كلامك مريح جدا
الله يعافيك و بتمنى أنو كل الطلاب يشجعوا زملاءهم و تبطل موضة "ما درست شي" , "ما لحقت ادرس" , "حذفت نص المواد" , "شو صعب الفحص"
أوافقك الرأي في أنه لم يكن هناك دورات وفي أن مناهج دمشق شبه كافية (ليست كافية تماما) ولكن ماذا كان يحصل لو أن الأسئلة كلها جاءت بنفس جمال القصص السريرية التي أتت في الامتحان? إن ال 60 سؤال التي تتحدث عنها كانت كفيلة بتوتير الطالب خلال الامتحان لأنها كانت تعتمد على أن الطالب قرأ المعلومة ليلة الامتحان مثل (الأرقام والتطور الروحي الحركي)
على أي حال لانتمنى أبدا أن يشعر طلاب السادسة الجدد بالإحباط والاكتئاب فغالبية الطلاب ناجحون بالامتحان الوطني ومتخرجون , ولكن احتجاجنا كان على أسئلة "بلا طعمة" جاءت ومن المفروض ألا تأتي في هكذا امتحان وعلى التركيز على مواضيع دون أخرى وغياب الكثير من الأمراض الشائعة التي تهم الطبيب العام عن أسئلة الامتحان
وفكرة أخيرة: مافي داعي أبدا يكون الفترتين بيوم واحد ,كان ممكن يعملوهن على يومين وصدقوني كنا ارتحنا اكتر بالإجابة, لذلك إذا بتقدروا ياسادسة طالبوا انو يكون على يومين.
بصراحة كنت أتوقع أن يكون عدد هذه الأسئلة أكثر بكثير و لكن لحسن الحظ لم يحصل ذلك
الله يعطيك ألف عافية.
شكرا لك شجعتنا كثيرا
هذا ما نحتاج سماعه ... شكراً جزيلاً
شكرا جزيلا..
يلا لكن شدوا الهمة من أولتا
أشاركك الرأي بأن نوعية وكمية المعلومات و فرص التدريب اللتي تعطى لطلاب جامعة دمشق هي الافضل ولكن بكل تاكيد طلاب باقي الجامعات برأيي لا يقلون أبدا إن لم أقل حتى أفضل من طلاب دمشق فالدراسة بشكل اساسي تعتمد على الجهد الشخصي و التصميم والمتابعة وليس على جودة التدريس
و معظم الطلاب لا تعتمدعلى الكتب الجامعية ابدا و تطالع المراجع الاجنبية وأتمنى ان تثبت نتائج الفحص الوطني كلامي
شكرا لك
و بالتوفيق للجميع
أنا معك في أن الدراسة جهد شخصي و أنا لم أقل أن كل من درس الطب في جامعة دمشق يتفوق على من سواه و لكني متأكد أن من يدرس مثلاً 800 صفحة في الرثوية ليس كمن يدرس 150 صفحة و قس على ذلك أما بالنسبة للمراجع الأجنبية فتأكد أن كثيراً كثيراً من الطلاب لم تفتح في حياتها مرجعاً باللغة الانكليزية
و بصراحة بعد ما سمعته اليوم من إشاعات فإني لم أعد أعلق آمالي على الفحص الوطني في تميييز الطلاب المتفوقين في كل الجامعات عن سواهم و آمل أن تكون هذه الإشاعات غير صحيحة
أووه كلام وازن ... شكراً لك ...
وين راحت أخبار الفحص الوطني
عندي اعتراض اساسي بنسبه للفحص الوطني وهو باختصار:ليش نختصر نص معدل الطالب بفحص واحد بيوم واحد،يعني لو حدا اتسربتله الاسئله بطريقة ما او قدر يغش بالامتحان هاد بطريقه ما او او الخ...بالتالي ممكن يرتفع معدله كتير،اما الغش والخ على مدى سته سنوات اكيد لح يكون اصعب.فهاد الفحص بيسهل عمليه التلاعب بالمعدلات والنجاح والرسوب على كل مين ايده طايله لبعض ال... ولا ننسى انو بعض الاختصاصات بتتطلب كل سنه 3 طلاب وبالتالي ...
بعدين اكيد في تلاعب بنسب النجاح يعني رافعين النسبة وبرأيي مستحيل بشكل طبيعي حدا ياخد هيك علامة
الوزارة أصدرت النتائج في الجامعات (الخبر عل تلفزيون)
بدكن الصرااااااحة شباب يلي قرأ دورات ضمن علامة منيحة لأن 85% من الأسئلة اجت دورات حلب
) على أساس سدأت حكي المسؤولين عن الفحص أنو الدورات ممنوعة.....
(أنا شخصيا ما فتحت الدورات وندمت
الأسئلة ما كانت عادلة أبداً من وجهة نظري ولا بتقيس فهم الطالب،يعني بصراحة بتطلع من الفحص بدون ما تلوم حالك شو ما كانت علامتك لأن الأسئلة أبدا ما كانت مقيمة......يعني أنا مثلاً توقعت تجي أسئلة تميز الطالب الفهمان والذكي......بس للأسف الدور الأكبر كان للحظ يلي درس دورات مرق .........موفقين
يا جماعة معظم الاسئلة اجت بصمية وفيكن تشوفوها وتحكموا..........
رجاءً تخلو كلامكن موثوق اكتر وما تحكو قبل ما تتأكدو قال 85%؟؟؟؟؟ يعني اللي درس دورات حلب جاب اكتر من 85% ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


على أي حال انا راجعت دورات حلب بالنسبة لمادة الباطنة بعد الامتحان وكان عدد الاسئلة اللي لقيتها هو 1
والله يادكتورة هالخبر عار عن الصحة تماما لأني درست دورات حلب وما كان عدد أسئلة الدورات أكتر من 5
بس المشكلة يادكتورة بجماعة اسمهن اللتاتين دائما همهن الأول هوتناقل الأخبار عطريقة ست ستي وتدمير معنويات الطلاب بوقت ماهن أكتر ما يحتاجو للدفع المعنوي
وللأسف في منهن كتيييير بمجتمعنا وخاصة بكليتنا وممكن ما يكونو دارسين دورات حلب بس سمعانين سمع من العالم وحابين يوصلو يلي سمعو حتى لو على حساب حرق أعصاب رفقاتهن
شكرا دكتور علاء عالروح الإيجابية يلي بتملكها لأنو عنجد قرفنا من (جماعة المخذلين) يلي أكبر همهن ما لحقت........... انضربت .........يلعن أبو هالأسئلة شو مووووووووووووووت
وآخر شي بتلاقي علامتو بالسما ولما بتذكرو بيقلك والله ما لي عارف حالي شو كتبت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
طيب إذا مو عارف شو كاتب ليش تستعجل البلاء قبل ما يحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
صدقت والله ........

هذا الخبر من زميل مادرس غير الدورات.
الأسئلة من دورات الرابعة والخامسة.يلي بحب يتأكد.
القصد أن تعم الفائدة.
ان يعرف طلاب السادسة الجدد أن الدورات هامة جدا.
مشان المصداقية و الموضوعية رح أضطر أكشف أوراقي
أنا من الطلاب يلي دراستهم للفحص الوطني اعتمدت على منهاج جامعتنا العربي بشكل أساسي
خلال السنة السادسة كنت على تواصل مع أصدقاء في مختلف الجامعات و بشكل رئيسي جامعة حلب حتى أنو جبت بنك أسئلة المواد من حلب (يلي تقريباً أكتر من 2000 صفحة)
بالإضافة لذلك فأنا قرأت دورات جامعة تشرين و بعض دورات جامعة دمشق
خلاصة الموضوع أنو الدورات كانت مفيدة كمراجعة للمواد و خاصة قبل الفحص الوطني بأسبوع و لكن دورااااااااات ما كان في (يعني الأسئلة يلي عديتها من دورات حلب و تشرين ما طلعت أكتر من 10-15 سؤال)
هادا طبعاً أنا ما قرأت غير دورات سنة سادسة بس أصدقائي الموثوقين بجامعة حلب يلي ما تركوا دورة من دورات دمشق و حلب و تشرين و لمدري كم سنة لورا و بما فيها أسئلة الرابعة و الخامسة كمان قالولي انو ما في دورات (ما عدا أسئلة اللانظميات بالقلبية يلي خبرنا بعدين أنو ممكن تكون من أسئلة تشرين تبع السنة الرابعة)
بالنسبة للأسئلة فمعظمها كان واضح و جيد و قابل للحل بسهولة و القصص السريرية كانت حتى بايخة و صدقوني أنو أسئلة الرابعة و الخامسة تبع جامعتنا أصعب بكتير من أسئلة الفحص الوطني و فيها كتير شغلات مبهمة
"نصيحتي للجميع ادرسوا كأطباء و لا تدرسوا كطلاب" و كانت النصيحة بجمل
الكلام من زميل موثوق:معظم الأسئلة دورات حلب رابعة وخامسة.ادرسو دورات ياسادسة و النصيحة بجمل
يلي دارسين دورات مارح يقلولكن الأسئلة اجت دورات الا إذا كانو مقربين منكن.وفهمكن كفاية.
thank you
الله بيبلي و بيعين
