أهم مادة لهذا العام ... لم يحضر امتحانها أحد !!؟
سآخذ من وقتكم الثمين دقائق معدودة لقراءة هذا المقال , علّ هذه الدقائق تصنع لكم الحياة من جديد .
هذا عام قد انقضى و من قبله أعوام كثيرة ..
السنة تلو السنة و الفصل تلو الفصل , يمر علينا كالرعد .. لا بل كالبرق .. بل حتى أسرع من ذلك ...
و بالرغم من قولنا المتكرر : في الفصل القادم سنبدأ بالدراسة من أوله و سنقرأ المراجع و الكتب ...
سننجح بكل موادنا ... سنغير طريقة دراستنا .. سنغير منهج حياتنا .. سنغير و سنغير و سنغير ...
لكن , هل بدلنا من شيء ...؟
للأسف ... كل فصل يأتي كالذي قبله .. لا تغير .. لا تبديل ...و معظمنا يرسب في هذه المادة نفسها !!
في كل فصل يمر علينا .. أوله إهمال .. أوسطه إهمال .. آخره نسارع لندرك ما فات من وقت ...لكن..
حتى و إن أدركنا ما فاتنا من تقصير و ضياع ..
فإننا لا ندرك سوى المواد التي وضع لها موعد في برنامج الامتحان ...
و ننسى المادة التي لم ينسَها من كان قبلنا ...
ننسى هذه المادة الهامة الكبير ... المادة التي تنفعنا في حياتنا و اختصاصنا ...
مادة لها أثر كبير في معدلاتنا و درجاتنا ...
مادة لا يقتصر تأثيرها على حياتنا الطبيّة فحسب بل تؤثر في شتى مجالات حياتنا ...بل حتى بعد مماتنا ...
أمــا الامتحان لهذه المادة فلن يكون كسائر الامتحانات ..
- فان سألت عن موعده, فلا يعلمه أحد , قد يكون غدًا أو بعد غد أو بعد أعوام .. لكن , عندما يأتي الموعد لن تكون هناك فرصة لتأجيله و لا أدنى فرصة لإعادته ... فالامتحان واحد لا تأجيل فيه و لا إعادة له ..
- و إن سألت عن درجاته فلن تمثل جزءً من الدرجات كالمعتاد في موادنا ,
بل لهذه المادة وحدها جلُّ الدرجات و أساس النجاح ..
- فوق ذلك كله , لن تكون المقابلة لهذه المادة أمام طبيب من الأطباء أو إنسان من البشر , بل ستكون أمام من ... ؟!!
ستكون أمام ملك الملوك , أما الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة و لا نوم , أمام من يعلم السرّ و أخفى ....
فهل سألتم أنفسكم ذات يوم , ما هذه المادة العظيمة التي أغفلناها كلّ هذه الأعوام ؟!!
إنها كتاب ربنا ...
نعم إنه كتاب رب الأرباب .. رب الأرض و السماوات .
الكتاب الذي وصفه الله بالهدى والفرقان ، وأنه مبين وتبيان لكل شيء ؛ فهو في نفسه هدى ، ويهدي الخلق لجميع ما يحتاجونه من أمور دينهم ودنياهم { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ} (النحل: 89)
فلنعد إلى القرآن العظيم .. كلام رب العالمين .. الشفاء لما في الصدور .. الهادي لأقوم الأمور ...
لنعد إليه و لنعتبره مادة واحدة من مواد السنة ..
حتى نضمن النجاح في آخرتنا و التوفيق في دنيانا و الرفعت في درجاتنا ,
امتثالا لأمر نبيّنا هادينا و قائدنا و قدوتنا إذ قال :
« يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ حَلِّهِ –يريد صاحبه- فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ زِدْهُ ، فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ ، فَيَرْضَى عَنْهُ ، فَيُقَالُ لَهُ : اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً» رواه الترمذي . و أي درجات أعظم من درجات الجنة و منازلها ! .
و في الختام ,هل سألنا أنفسنا ذات بوم : لماذا هذا الضعف ؟ ما سبب هذا الركون ؟
ما الذي ينقصنا لنتخذ القـــرار ؟
نعم إن خلونا مع أنفسنا لحظات سنجد الإجابة عن ذلك كله ..
إنها... الإرادة ... فبوجودها نستطيع اتخاذ القرار الشجاع الذي سيصـنـــع لنــــــا الحيـــــــــاة .. كل الحياة ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و لا تنسونا من صالح دعائكم
أخوكم : أبو إسلام
أشيع نوعين للدم ~ دم مفقود، ودم مجاني
الأول يجري في عروق الصامتين، والثاني سال على الأرض لينبت وطنا !
~ ~ ~ ~ ~ ~
Whispers of a Muslim Doctor | همسات طبيب مسلم
https://www.facebook.com/Doctor.Whispers

- Login to post comments
فما هي أفكاركم و مقترحاتكم
حتى نستطيع النجاح بهذه المادة في هذا العام ؟؟؟
لأن هذه المادة وحدها مرسبة...
كلام جميل جداً يمس القلوب...
تكالبنا على الدنيا...
فكم منا من كانت تفوته صلاة الفجر بحجة أنه راحت عليه نومه.... رأى نفسه خلال الإمتحانات يقفز من فراشة كالراصور عندما تدق ساعة المنبه التي ربطها عالساعه 3 ليتابع دراسته... رغم أنه لم ينم إلى الساعه الـ 12 ونصف!!
صدقوني...
لو صدر قرار في الكلية يقضي بعلامتين لكل صلاة فجر على وقتها لما تخلف منا أحد....
الله يجزيك الخير ..
أخي محمد أنت أول واحد لازم يقترح ..
في كل صيف وعندما أدخل معاهد الأسد لتحفيظ كتاب الله وأرى جموع الأطفال وكلهم اصرار على التنافس أشعر بنشوة عظيمة,لكنها نشوة
مع خوف, إنه خوف من أن ينقلب تنافسهم هذا إلى تنافس دنيوي
كما انقلب حالنا ,تصور أن أحدنا يغضب إذا أضاع علامة وربما
نصفهاولا يغضب إذا مرّ يومه دون أن يقرأ ولو آية من كتاب الله
اللهم إني أشهدك أني أحب كتابك فاجعله في عقلي
وقلبي وصدري إذا بلغت التراقي وقيل من راق,وارزقني الثبات على
حفظه ومراجعته.
عندي فكرة بسيطة
لماذا لا نبدأ بحفظ صفحتين اسبوعيا ... بشرط يكونوا عن جد صفحتين ... ماكنين
يعني خمس أجزاء بالسنة
على مبدأ ( أحب الأعمال الى الله أدومه و ان قل )
يعني : أول يوم بالاسبوع نحفظ صفحتين
و كل يوم نعيدهم (10 مرات تقريبًا ) حتى نهاية الاسبوع
أقل من نصف ساعة باليوم
بهذه الطريقة قد يكون الانجاز قليلا .. لكنه ثابت
فتغدوا هذه الصفحات جزءً لا يتجزّء من حياتنا ...
نعيشها ... نتأملها .. نحبها .. نقوم الليل بها ...
و هذا البرنامج لا يتعارض لا مع صيف و لا شتاء , و لا عطلة و لا عمل ..
و أهم شيء بهذه الطريقة : تسجيل عدد مرات التكرار بدفتر صغير
عن عبد الله بن عمرو قال جمعت القرآن فقرأته كله في ليلة
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إني أخشى أن يطول عليك الزمان وأن تمل فاقرأه في شهر
فقلت دعني أستمتع من قوتي وشبابي قال فاقرأه في عشرة
قلت دعني أستمتع من قوتي وشبابي قال فاقرأه في سبع
قلت دعني أستمتع من قوتي وشبابي فأبي )
أي أقل شيء كل شهر ختمة أو ما يعادلها من التكرار , أي جزء كل يوم !!!!
جزاك الله خير على هذا الموضوع
والاقتراح المفيد
جعله الله في ميزان حسناتك
ما بعرف برأيي صفحتين بالأسبوع كتير قليل
برأيي صفحة باليوم , أو صفحة باليومين (هذا هو العمل القليل الذي يجب أن نداوم عليه)
(مجرد رأي)
ياريت اقدر والله بتمنى
بس صاير بتعرفوا الدنيا ومشاغلها ............
جزاك الله عني وعن كل مخلوق كل خير
..
الله يجزيك الخير .. نصيحة من ذهب
أعجبني مشروع الصفحتين اسبوعياً..
منطقي جداً..
الشكر لكل من شارك
روعة الفكرة ليس باقتراحها ... انما بتنفيذها ..لنبدأبالمشروع و لنحث غيرنا عليه ,,, و ليثبت بعضنا بعضًا
كلامك صحيح .. لكن ..
صفحتين بالاسبوع يعني 5 أجزاء بالسنة .... سؤال ؟؟
نحن الآن أنهينا ثلاث سنوات في الكلية , لكن كم نحفظ من القرأن ؟ هل نحفظ 15 جزء !!!
كما هذا ليس برنامج حد أعلى ,, انما برنامج يستطيع كل انسان ان ينفذه (ان أراد)
فمن كانت له الهمه فليكن . و ليحفظ 5 أو 7 أو 10 صفحات بالاسبوع ... و هو أفضل
و من الممكن أن يكون أكثر من ذلك وقت الفراغ (صيف و بداية الفصل ) ,
وصفحة أو صفحتين بالاسبوع منهج حياة
على أن تكون الزيادة على غرار برنامج التكرار المذكور ,و ان لا تكون كمية على حساب النوعية
أعرف فيكم من الخير ما لا أعرفه من نفسي ... و ذك دون مجاملة .
لكن لدي سؤال لنفسي أولا ثم للجميع
1)من استطاع تقديم 6 مواد هذا الفصل على الأقل , ألا يستطيع تفريغ فقط نصف ساعة لله للقرآن بل لنفسه و آخرته ؟!
2)من استطاع أن ينجح بمعدل بمادة 600 صفحة! ألا يستطيع أن يحفظ صفحتين بالاسبوع يجعلها في رصيده لآخرته ؟!
3)من استطاع دراسة 50-100 صفحة باليـــــــــوم للامتحان , ألا ستتطيع حفظ صفحتين بالأسـبـــوع ؟!
4)من فرّغ نفسه كامل السنة بالبكلوريا و شهرين من كل فصل للطب,ألا يستطيع تفريغ نصف ساعة باليوم ؟!
سأرفق جدول بسيط يساعد على تسجيل المحفوظات و تكرارها ( جدول يوم - رقم الصفحة )
جدول لمن أراد البدء :
جدول لسورة البقرة
جدول لجزء عم
جدول لجزء تبارك
و بعد كل هذا التكرار لا يمكن لشخص أن يقول ما بقدر أحفظ .. أو نسيت ما حفظته
و مقال بعنوان : لماذا نحفظ القرآن ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
ملاحظة :
سيشعر الشخص بأنه حفظ الصفحة بصم بمجرد التكرار 10 مرات ...لكن : ما فائدة هذا التكرار ؟
الفائدة على المدى الطويل عندما يحفظ أحدنا 5 أو 10 أو 20 جزء
عندها لن يستطيع مراجعة ما حفظ سوى كل أسبوع مرة واحدة
و عندها لو لم يكن قد كرّر هذا التكرار سيجد صعوبة في تثبيت ما حفظ ,
و سيضيع في مكوك (حفظ - نسيان - تمكين ) ما لم يكرر منذ البداية .
و [b]الفائدة الأهم من التكرار :
أن المحفوظات ستكون جاهزة متى اردت التسميع (صلاة , اختبار, قيام ,,,,)
دون أن تقول بس بدي أراجع الصفحة ....
أخي FIRST أرشدني بالنسبة لتكرار الصفحتين كل يوم على الشكل التالي .. بإمكانك في كل ركعة أن تقرأ ما حفظته، لدينا خمس صلوات فرض في اليوم = 10 ركع سيقرأ فيها سورة بعد الفاتحة، يعني هيك بتعيد اللي حفظته في اليوم الواحد عشر مرات .. وماذا عن النوافل ؟؟!!
بصراحة هاد يلي كنت خايف منه .. بس صفحتين بالأسبوع مع التكرار معقول جداً .. بإذن الله ما بيتنسوا
بس هلأ معنا فترة الصيف بنستغلها أكتر إن شاء الله
السلام
ALMOHANED انت معلمنا ... شو عم تقول صلوات فرض ؟؟؟
الفرض بالجامع !
أفضل طريقة للتكرار , في السنن و الأفضل منها في القيام
و توزيــــــــع مرات التكرار على أوقات عدة ,,,
انت رايح ,انت جاي , بالسرفيــــــــس ,
بالسنن , بعد الصلاة ( مرتين بعد كل صلاة .) ........
فمن ميزات هذه الطريقة : انك تستطيع القيام بما حفظت دون ملل أو كلل أو تعب لأن حفظك قوي متين .
لأن أهم سبب للتعب بالقيام , أن يكون الحفظ غير متقن , عندها نقرأ ثم نخطيء فينقطع التسلسل فتنهي الركعة
للعلم عندما تقرأ و أنت في الصلاة (بالسنن) (وحدك أو امام) أسهل بكثير من أن تكون مأموم
فقد تقرأ 10 أو 20 صفحة بركعتين ...دون أو تشعر ..
الله يجزيك الخير بالفعل يمكن أنا خربطت أو يومها على ما أعتقد أنا تحججت بأنه المسجد بعيد عن البيت
بالتوفيق للجميع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مبارك عليكم نهاية هذا الفصل
و ان شاء الله تكونوا قدمتوا منيح و جبتوا احسن العلامات
و أسأل الله أن يجعل جهودكم في العلم و الامتحانات زادًا لكم ليوم الامتحان الاكبر
و أن يتقبل هذا العمل اليسير مباركًا خالصًا لوجهه تعالى
عطلة موفقة لتعلو الهمم و تروح النفوس و تزداد القلوب اطمئنانًا الى اطمئنانها .
( مع أن العطلة مو محرزة و صغيرة كثير )
منذ أيام قليلة و خلال الامتحانات تذكرت هذا الموضوع الذي كتبته من 6 أشهر تقريبا
فسألت نفسي : ماذا ازددت خلال هذه السنوات على صعيد الطب و العلم و العمل و الحياة ككل ..
أي (جرد حساب) بلغة أهل الاقتصاد ...
فوجدت في صحيفتي ما يسر و ما يحزن و حتى ما يبكي ...
و ذلك ليس هدفا لذاته بل حتى أصلح ما فات و أتدارك ما بقي ...
فلنراجع أنفسنا في نهاية كل مرحلة في حياتنا
لنعلم عندها , ما الذي ازددناه في أنفسنا و ما الذي قدمناه لغيرنا
حتى نعلم موقعنا من الاعراب في هذه الامة .
up
صار الوقت
جزاك الله خيرا
والله انا عزمت على متابعة حفظ القران من هالصيفية لانو صيفية البكالوريا جنيت وما قدرت احفظ شي للاسف وكنت مستنية حدا يدفعني عطريق الحفظ مرة تانية وهلا من بعد ما قريت الموضوع عزمت على المتابعة لانو معك حق بكل كلمة انو يلي نجح ب 500 صفحةدرسون باسبوع مارح يقدر يحفظ صفحتين من القران الكريم خلال اسبوع!!!
لذا اشكرك جزيل الشكر على موضوعك الذي سابدا بتنفيذه من اليوم ان شاء الله
ان شاء الله , الله ييسر
لكن ... أهم شيء للاستمرار و الثبات ....
- هو ايجاد طريقة لتعاهد القرآن , كالصلاة , و تكرار المحفوظات بانتظام ببرنامج على دفتر صغير
لتكون المراجعة و تعاهد القرآن هدف مثلما الحفظ هدف انطلاقًا من قوله صلى الله عليه و سلم :
( تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها )
- و أن يقوم كل شخص بايجاد أخوة يعينهم و يعينونه على الاستمرار , ففي نصحك لاخوانك ستثبت نفسك .
البكالوريا و الصيفية التي قبلها و التي بعدها لا تعتبر من الحياة ( محذوفة )
الشخص فيها بيكون غير متوجه للزمان و المكان و الأشخاص ....
المهم ... الآن .
سنواتي في الكلية ......
مضت السنة الأولى ... فقلت الحمد لله أنجزت سدس الطريق
و بعد الثانية ... قلت مضى الثلث و الثلث كثير
و بعد انهاء الثالثة ... قلت لنفسي أنجزت النصف و من ننصّص خلّص
و لكن , بعد تخطّي الرابعة بفضل الله ... صدقًا وقفت مع نفسي و قلت بقي لي سنتين لأغادر هذه الجامعة , فما قدمت لها في أربع سنوات خَلَت !!!!
و ماذا ازددت فيها غير المقرّرات الدراسية التي أنجزها الجميع !!!
و ما هي البصمة التي وضعتها في كليتي قبل تركها !!!
لكن , لم يكن ذلك يأسًا مني .... لا .... بل باذن الله سأبذل ما بوسعي حتى آخر لحظة و آخر نفس .
فلنتفكّر في كل فصلٍ ننجزه , ماذا قدمنا ؟ و ما الذي ازددناه ؟
الله يجزيك الخير ... شكراً عالتذكرة
فكرة رائعة
جزاك الله كل خير
شكراً لك
جزاك الله خيرا ..
انا أؤيد فكرة الصفحة باليوم كحفظ ،، والتلاوة بنعمل على حزب مبدئيا ً
جزاك الله ألف خير أخ FIRST
موضوع مميز كالعادة .. ما شاء الله..
أعجبتني الفكرة جداً .. منطقية و - ما حدا إلو حجة و أولهم أنا - !!
سأخبر بها أخواتي و العائلة ، و سنطبقها فعلياً إن شاء الله ...
واخجلتي من ذنوبي و تقصيري ... اللهم اعف عما سلف ، و اهدنا للحق و الهدى دوماً ....
أذكر هنا أنشودتان تحكيان الحال ..
:
- أبو عبد الملك : كفى يا نفس ما كان
- مشاري العرادة : يا رجائي
اللهم وفق .............