ـ الشكل المجاور هام و يجب أن ينطبع في ذاكرتنا مدى الحياة:
ـ لدينا نورون علوي ، يؤثر على نورون سفلي ، وبعده الوصل العصبي العضلي ، ومن ثم العضلات.
ـ فالجملة العصبية كلها عبارة عن نورونات علوية تؤثر على نورونات سفلية.
وكما نلاحظ أيضاً على الشكل هناك 3 مؤثرات (روافد) على الجملة العصبية الحركية هي:
النوى القاعدية Basal ganglia ـ المخيخ Cerebellum ـ الأحاسيس Sensation
Tue, 2007-10-02 19:51
qusei
- Login to post comments
رغم بساطته، لكنه القاعدة الأساسية في فهم العصبية (الحركية).
1 ـ النوى القاعدية: ومهمتها:
أ ـ تخطيط الحركات الإرادية وبرمجتها.
ب ـ بدء الحركة.
ج ـ استمرار الحركة وتتابعها.
ـ المخيخ: وهو يأخذ معلومات من الحس والأوتار والبصر …. ، ويرسل معلومات للقشر ويستقبل معلومات من القشر وينسق كيفية تنفيذ الحركة (أي يأمر عضلات بالتقلص وأخرى بالاسترخاء و…) يقوم بتوزيع الأدوار: فهو المنسق العام لكل الحركات وهو أشبه بالديوان فكل شيء يجب أن يمر عليه.
الحس: وهو رافد هام للحركة التي لا يمكن أن تتم بدون معلومات حسية فكيف يمكن لشخص تنفيذ حركة ما إذا كان لا يعرف وضعية رأسه أو مكان قدميه ؟
1 ـ النوى القاعدية: ومهمتها:
أ ـ تخطيط الحركات الإرادية وبرمجتها.
ب ـ بدء الحركة.
ج ـ استمرار الحركة وتتابعها.
ـ المخيخ: وهو يأخذ معلومات من الحس والأوتار والبصر …. ، ويرسل معلومات للقشر ويستقبل معلومات من القشر وينسق كيفية تنفيذ الحركة (أي يأمر عضلات بالتقلص وأخرى بالاسترخاء و…) يقوم بتوزيع الأدوار: فهو المنسق العام لكل الحركات وهو أشبه بالديوان فكل شيء يجب أن يمر عليه.
الحس: وهو رافد هام للحركة التي لا يمكن أن تتم بدون معلومات حسية فكيف يمكن لشخص تنفيذ حركة ما إذا كان لا يعرف وضعية رأسه أو مكان قدميه ؟
* إذا أصيبت روافد الجملة الحركية (النوى القاعدية ، والمخيخ ، والحس) فهذه لا تسبب ضعفاُ أو شللاً (كما يحدث في إصابة المحور الحركي) ، إنما تؤدي إلى حركة غير تامة (غير صحيحة) فنجد أحياناً يبوســــــــــــةً، أو بـطء حركـــــةٍ، أو حركاتٍ لا إرادية، أو خرقاً Clumsiness ، أو نقص حس.
فإصابة النوى القاعدية تسبب يبوسة وبطء؛ فكما نعلم إن مريض باركنسون يصبح جامداً وبطيئاً ولديه مشكلة
تسمى صعوبة بدء الحركة ، وعندما يريد المشي فإما أن يمشي بخطوات صغيرة أو تتسارع مشيته فجأة ( بفحصه
نجد قوته سليمة وكذلك حسه ) ، فالمشكلة عنده في برمجة الحركة وتناسقها وبدءها واستمرارها.
أما إصابة المخيخ فتحدث حركات لا إرادية أو رجفان وعدم قدرة على إصابة الهدف.